منتديات أصدقاء وأبداع
 18 نصيحة لنفسي حين كنت ابن 18 ربيعا – مقالة مترجمة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  18 نصيحة لنفسي حين كنت ابن 18 ربيعا – مقالة مترجمة 829894
ادارة المنتدي  18 نصيحة لنفسي حين كنت ابن 18 ربيعا – مقالة مترجمة 103798
منتديات أصدقاء وأبداع
 18 نصيحة لنفسي حين كنت ابن 18 ربيعا – مقالة مترجمة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  18 نصيحة لنفسي حين كنت ابن 18 ربيعا – مقالة مترجمة 829894
ادارة المنتدي  18 نصيحة لنفسي حين كنت ابن 18 ربيعا – مقالة مترجمة 103798
منتديات أصدقاء وأبداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات أصدقاء وأبداع


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

  18 نصيحة لنفسي حين كنت ابن 18 ربيعا – مقالة مترجمة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد النايلي
.ιlι.المـــدير العــــام.ιlι.
.ιlι.المـــدير العــــام.ιlι.
محمد النايلي


دولتي :  18 نصيحة لنفسي حين كنت ابن 18 ربيعا – مقالة مترجمة 1alger10
مزاجي :  18 نصيحة لنفسي حين كنت ابن 18 ربيعا – مقالة مترجمة 2311
عدد المساهمات : 659
نقاطي : 3682
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 12/03/2012
العمر : 32
الموقع : https://mohl3ayeb.forumalgerie.net/forum

 18 نصيحة لنفسي حين كنت ابن 18 ربيعا – مقالة مترجمة Empty
مُساهمةموضوع: 18 نصيحة لنفسي حين كنت ابن 18 ربيعا – مقالة مترجمة    18 نصيحة لنفسي حين كنت ابن 18 ربيعا – مقالة مترجمة Emptyالجمعة يونيو 08, 2012 11:04 am

أنها مقالة تستحق، قررت ترجمتها وتلخيصها لكم، وهي بدأت حين سأل شاب صغير السن كاتب المقالة، عن أي طريق يسلكه في حياته، وماذا يفعل وأي مجال يختار وكيف يعرف أن اختياره هو الأصح، وكل هذه النوعية من الأسئلة. اجتهد الكاتب ليجيب بأفضل ما استطاع، ثم سرح بتفكيره بعيدا، في إجابة سؤال آخر: ماذا كان الكاتب لينصح نفسه، وهو في هذه السن الصغيرة، من موقعه اليوم، بعدما فعل ما فعل واختار ما اختار، ووضع إجابة السؤال في هذه المقالة.

1 – الزم نفسك بأن ترتكب أكبر قدر ممكن من الأخطاء.

الأخطاء تعلمك دروسا كثيرة، وأما أكبر خطأ ترتكبه في حياتك فهو حين يمنعك الخوف من الوقوع في الخطأ. ولذا، لا تتردد ولا تفكر طويلا، فما الحياة إلا فرص تنتهزها رغم أنك أبدا لن تكون واثقا 100% من أي شيء، وفي أغلب المرات سيكون عليك أن تتبع حدسك الداخلي وتتقدم للأمام. لا يهم النتيجة طالما ستتعلم منها، فمن لا يفعل شيئا لا يتعلم أي شيء ولا يتقدم ولا يكتسب خبرة كما أنه يبقى في مكانه دون أي تقدم للأمام. لن تعطيك الحياة أسئلة يمكن الإجابة عليها بسهولة، وإذا أضعت الوقت حتى تعرف الإجابة الصحيحة، فربما عندها لن يكون للإجابة الصحيحة أي جدوى. افعلها وتعلم منها.

2 – ابحث عن العمل الشاق الذي تؤديه وأنت سعيد.

سؤال المليون دائما هو: أي مجال دراسة أو عمل تنصحني أن اختار، هكذا يسأل الشباب. لعل بداية الإجابة تكون بألا تختار مجالا ما لأنه مشهور أو يعمل فيه كثيرون، أو لأن كثيرون نصحوك به، أو لأن من يعملون فيه يربحون الملايين. كل هذه إجابات مضللة، وإن غششت الناس فلن تغش نفسك، وستعيش حياة تعيسة بائسة، ستضحك فيها من الخارج، فقط. الإجابة الصحيحة والصادقة تبدأ حين تجد عملا شاقا مرهقا، تمارسه بكل سعادة وسرور، وتعود له عودة المشتاق الولهان. لتعثر على هذا العمل الشاق الذي تحبه، سيكون عليك أن تجرب أشياء عديدة ومهام كثيرة، فهو لا يتزين لك، بل أنت من عليه التنقيب عنه. حين تعثر عليه، تمسك به بكل قوة.

3 – استثمر الوقت والمال والطاقة في نفسك كل يوم.

حين تستثمر في نفسك فلن تخسر، وبمرور الوقت وتزايد الاستثمار، ستجعل مسار حياتك في الاتجاه الذي تريده له، فما أنت إلا نتاج ما تعرفه، وكلما استثمرت الوقت والمال والطاقة في الحصول على معرفة جديدة، زاد تحكمك في مسار حياتك.

4 – جرب الجديد كل حين.


نقع جميعا ضحية لخوفنا الطبيعي من الفشل وحرج العودة بخفى حنين، وما لم نتغلب على هذا الخوف، فلن نتعلم الجديد والفريد، وبدون الخبرات وتوسيع المعارف، لن نتميز عن غيرنا، وسنبقى تقليديين لا جديد فينا ولا مبدع بيننا. ولذا احرص على اكتساب خبرات وثقافات جديدة، واحرص على مشاركة ما تعلمته مع من تحب، وإلا فلن تكون من الأحياء الأسوياء.

5 – حين تنمي مهاراتك، ركز على القليل.

العمل الشاق ذو أهمية كبيرة، لكن حين توزعه في اتجاهات كثيرة، فإنه يكون قليلا في النهاية. ركز على تنمية مهارات قليلة، وحين تتقنها على أفضل وجه، انتقل لتتقن غيرها.

6 – الناس لا يقرؤون الأفكار، لذا قل لهم فيما تفكر.
يفرط البعض في توقعاته من الناس، ويتوقع أن يفهموه ويفهموا تطلعاته ورغباته، ولذا ربما تجد الموظف الناقم لأن مديره لا يفهمه ولا يدرك ما يريده، دون أن يخبره شيئا، وكذلك تجد العاشق الصامت، الذي لم يصرح بحبه ويبحث له عن مخرج شرعي. التعبير عن النفس بشكل جهوري شرط أساس للنجاح في الحياة. دع الخجل والحياء الزائد، عبـّر عما بداخلك وأخبر العالم بما تريده، دون إفراط أو تفريط. (هذا أيضا من ضمن أهم الدروس التي على من يرغب في دخول معترك المبيعات تعلمه وإتقانه).

7 – اتخذ قرارات سريعة وتصرف بسرعة.

ما لم تتحرك بسرعة لتغتنم الفرصة، فإن غيرك سيسبقك لها ويأخذها منك. رغم كل نصائح التروي والتفكير غير المتسرع، لكن مواقف الحياة لا تنتظر، وحين تصل أنت إلى القرار الصواب، ستكون الفرصة قد فاتتك، وتذكر أن الفرق كبير جدا بين معرفة القرار الصائب، وبين فعله وتنفيذه واتخاذه. لا قيمة للمعرفة بدون تطبيقها وتنفيذها.

8 – تقبل التغير وشجع عليه.
مهما كان موقفك جيدا أو غير ذلك، فهو سيتغير مع الوقت. كل شيء مآله التغير، إلا شيء واحد، وهو عملية التغير ذاتها. كان الرئيس والملك والأمير يظنها تدوم له، وها هو الآن مخلوعا أو هاربا أو مقبورا، ولذا استعد للتغير وتقبل كل ما سيأتي به، فكل شيء يحدث لسبب، ربما لن تدركه الآن، لكن حين تعرف السبب سيرتاح بالك، وحتى يحدث ذلك، كن مستعدا لأن تتغير.

9 – لا تقلق كثيرا بظن الناس بك.
لا يهم ما يظنه الناس بك ويقولونه عنك، فكم شخصا قابلت وحكى لك عن مجموعة من الناس أثرت في قراراته ومستقبله لأنه اهتم كثيرا لرأيهم، وحين مر به الزمان، انكشفت له حقيقة زيف هؤلاء الناس، وكيف فرقت الحياة بينهم، وأن الرأي الأكثر الأهمية هو رأيك أنت في نفسك. لا تنافق رب عمل لتحصل على وظيفة، ولا مدير لتحصل على ترقية، ولا تكذب من أجل الناس، كن كما أنت، وامض في طريقك.

10 – كن صادقا مع نفسك ومع الآخرين.
حين تعيش حياة الصدق والأمانة، ستكسب راحة البال، وراحة البال نعمة لا تقدر بمال.

11 – صادق الكثيرين في مقتبل حياتك.
لا تترك أحدا تستطيع مصادقته دون أن تصادقه، من المدراء والدارسين والمدرسين والخبراء والمستشارين والأساتذة وأصدقاء الأصدقاء… السبب هو أن هؤلاء هم شبكة المعارف التي ستساعدك كثيرا في بقية حياتك. يحكي الكاتب كيف أنه عمل في 3 وظائف مختلفة، الأولى فقط جاءت عن طريق مقابلة عمل، أما البقية فجاءت بناء على تزكية وترشيح من معارف. حين تبحث شركة ما عن موظف تحتاجه، سيسأل الشخص المسؤول عن التوظيف من يعرفهم ويثق فيهم أن يرشحوا له من يثقون فيه. قد تكون أهلا للثقة لكن أحدا لم يسمع عنك ولا يعرفك، ولذا لا تكفي الخبرة، إذ يلزمها شبكة من المعارف تجيب سؤال الباحث عن أهل الخبرة والثقة.

12 – اجلس وحيدا في صمت لعشر دقائق يوميا.

انتهز هذا الوقت في التفكير والتخطيط والتدبير والتحليق عاليا في عالم الأحلام. الإبداع والتفكير المثمر يزدهران في الوحدة والصمت. الهدوء التام يجعلك تسمع صوتك الداخلي وأفكارك المبدعة، ما يعينك على أن تغطس عميقا في بحور الأفكار حتى تأتي بأفضلها، وفيه يمكنك التركيز على تخطيط خطواتك التالية في حياتك.

13 – اطرح الكثير من الأسئلة.
أكبر مغامرة في الحياة تأتي عبر قدرتنا على الاستفهام وطرح العديد من الأسئلة، وفي أحيان كثيرة تكون عملية البحث ذاتها أكثر أهمية من نتائج البحث. ما لم تطرح السؤال الصحيح، فلن تحصل على الإجابة الصحيحة، والإجابات تكون لدى الآخرين، وفي الكتب ومصادر المعرفة، وبداخلك حيث خبرتك وحكمتك. الإجابات الصحيحة لن تظهر لك فجأة، بل عليك التنقيب الطويل عنها والسؤال عنها باستمرار، وطرحها على مختلف نوعيات البشر، حتى تعثر عليها.

14 – استغل الموارد والنعم التي تحت يديك.
يعجب المرء حين يرى معاقا يشعر بسعادة غامرة، كيف ذلك وهو محروم من كذا وكذا، بينما أنت الصحيح لا تشعر بالسعادة مثله، والسبب هو أنه استغل ما لديه من موارد وهبات أخرى. نفكر كثيرا فيما فاتنا، بشكل يشغلنا عما بقي معنا ولا زلنا نملكه. كم من ضرير أو مقعد استغل نعمة العقل والتفكير فأبدع في مجالات أخرى. استغل ما لديك، ولا تفكر كثيرا فيما فاتك.

15 – عش على قدرك.
عش حياة مريحة، لكن بدون إفراط. لا تبذر ولا تنفق حتى تبهر الغير، ولا تغش نفسك بأن تعيش في مستوى معيشة هو دونك لتقنع نفسك بأنك على شيء ليس صحيحا. لا تكن ممن يقيسون الغنى بالمال وحسب، ولكن كن ممن يتحكمون في المال لا ممن يتحكم المال فيهم. عش على قدر ما لديك.

16 احترم الآخرين وأشعرهم بالراحة.
في الحياة وفي العمل، لا يهم ما تقوله، بل كيف تجعل من حولك يشعرون، وحين تحترم الكبير والصغير والجميع. امنح الجميع الاحترام الذي كنت لتبديه لقريب كبير في السن وتحبه، واصبر عليهم كما كنت لتصبر على أول أبنائك الرضيع. دعم الآخرين ومساندتهم واحترامهم وإرشادهم للصواب والمساهمة في تحسين حياتهم لهي إحدى أكبر النعم في الحياة. لكي تحصل على شيء، يجب أن تعطي قبلها.

17 – اتقن ما تصنعه.
لا جدوى من شيء تفعله، ما لم تفعله على وجه الصحيح وبإتقان. تفوق في عملك وفيما تهواه، واصنع لنفسك شهرة كبيرة في مجال الاتقان والتفوق.

18 – كن الانسان الذي جئت لتكونه.
اتبع قلبك وكن هذا الانسان الذي جئت لتكونه. البعض جاء إلى هذه الدنيا لكي يكون قائدا، والآخر طباخا أو شاعرا أو كاتبا أو محاسبا أو مديرا أو مبدعا أو خياليا… لا تضيع حياتك كي تحقق رغبة غيرك. مهما كان قرارك كيف تعيش حياتك، تأكد من أنه قرارك أنت، النابع من أقصى أعماق رغباتك.

لكن الأهم من كل هذه النصائح، اضحك حين تقدر، وأعتذر حين يجب عليك، واترك ما لا تستطيع تغييره. الحياة قصيرة لكن مبهرة. تمتع بها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
18 نصيحة لنفسي حين كنت ابن 18 ربيعا – مقالة مترجمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أصدقاء وأبداع  :: .:: :: الأقسام العامة:: ::. :: منتدى الحوار وتطوير الذات-
انتقل الى: